السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صراحة لو رجعنا إلى تاريخ 48م و76م وما حدث فيها من معارك ضد اهل فلسطين والمجازر الجماعية
وما قامت به الدول والهيئات المتخصصة في صنع القرار الدولي مثل مجلس الأمن القومي وهيئة اللمم
المتحدة ونظرنا في احداث اليوم وما يقع في غزة لعلمنا انها اساليب مكررة و الاعيب معادة
و طرق سياسية لا جدوى فيها .
احبتي انظروا إلى تلك السنين التي ذهبت ارواح الألاف من المسلمين
من الفلسطينيين هل افادة اجتماعات العربية والخليجية والدولية هل كان لها دافع قوي ورادع لليهود
لكيلا يعودو إلى عنجهيتهم العمياء ويستخدمون الأسحلة المحرمة دولياً على اطفال وشيبان
وعجائز ليس لهم ذنب ولا جرم ولكن كل تلك القرارت مجرد ابر مهدية ومخدرة للحس العربي المسلم
والان نرى الرمم والإجتماعات العربيه والقرارت ونفس الكلام يكرر وبدون فائدة .
لذلك اقول يا غزة عذراً بلاش ضحك على الدقون فلا حل ولا فصل في هذه القضية إلا بالجهاد
نعم الجهاد الشرعي المرعي بضوابطه الشرعية التي قررها علماء الدين فالقضية واضحة جدا
اوراق مدسوسة وكراسي محجوزة وخوف على السلطة والضحية اطفال وامهات وشباب وشيوخ ولا حول ولا قوة إلا بالله
(اخوكم الامير)